مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
المؤلف :
السري الرفاء
الجزء :
1
صفحة :
53
ودَّعينَي لسفرهْ ... بِلحظةٍ مِن نظرِهْ
لم يستطعْ لي غيرَ ذا ... لِخَوفِهِ وحذَرِهْ
يا ربِّ ما أقبَحَني ... مُسائلاً عن خبرِهْ
ابن وهيب:
للقلبُ يَحسُدُ عيني لذَّةَ النظرِ ... والعينُ تحسُدُ قلبي لذَّةَ الفِكَرِ
تَشاغلا فأضرَّاني وما نفَعا ... وعَلَّقا بِلِساني عُقلَةَ الحَصرِ
كثيِّر:
أقيمي فإنّ العمرَ يا عزَّ بعدكم ... إليَّ إذا ما بِنتِ غيرُ جميلِ
أُريدُ لأَنسى ذكرَها فكأنَّما ... تَمثَّلُ لي ليلى بكلِّ سَبيلِ
مسلم بن الوليد:
سقى اللهُ أياماً لنا لسْنَ رُجَّعا ... وسَقياً لِعصرِ العامِريَّةِ من عصرِ
ليالي أَجرَرتُ البَطالةَ مِقودي ... تمُرُّ الليالي والشُهورُ ولا أدري
جميل:
أَلا ليتَ قلبي عن بُثينةَ يذهلُ ... ويبدو لهُ الهجرانُ أوْ يتبدَّلُ
فتؤذِنَنا بالصّرمِ أو ينثني الهوى ... على دَنِفٍ قد كادَ بالصّرمِ يَخزلُ
بعثتُ إليها صاحبِِي برسالةٍ ... وذو الحاجِ مبعوثٌ إليه ومُرسلُ
فقالتْ بأخفى ما يكونُ: أَلا ترى ... مُكوكبَهم حوْلي أشاوسُ جُهَّلُ
فقلتُ: أَرى قوماً تَغشاهُمُ الكَرَى ... فهمْ منهُ صَرعى لا يهُبُّونَ كسَّلُ
فإن أرَ مِنهمْ كالهُبوبِ أفُتهُمُ ... وأسبقْهُمُ إنْ كانَ لي مُتمَهَّلُ
فإن يأخُذوني عندَ بيتِك يَعلَموا ... بأنِّي مَشبوحُ الذِراعيْن جُلْجُلُ
ابن ميادة:
مَوانعُ لا يعطينَ حَبَّةَ خَردلٍ ... وهُنَّ دوانٍ في الحديثِ أوانسُ
ويكرهنَ أنْ يَسمعنَ في الحبِّ ريبةً ... كما كَرهتْ صوتَ اللِّجامِ الشَّوامسُ
العلويّ:
بِأبي الذي أنا في لَذاذةِ حُبِّهِ ... مُستقصرٌ أعمارَ سَبعةِ أنْسُرِ
مَدَّ الهوى بيْني وبينكِ غايةً ... أَقصى مَداها خَلفَ يومِ المَحشَرِ
فروة ابن حميضة:
آهٍ من البارقِ الذي لمَعَا ... ماذا بِقلبي ومُقلَتي صَنَعا
أَهيمُ في الطُرقِ شِبهَ والهةٍ ... لعلَّ عيني عَليكِ أَنْ تَقَعا
الموصليُّ:
راحوا ورحنا على آثارهم أُصُلاً ... مُحمَّلينَ مِن الأحزانِ أوقارا
كأنَّ أنفُسَنا لم ترتحِلْ أَبداً ... أو سِرْنَ في أوَّلِ الحيِّ الذي سارا
ابن طاهر:
قد تحذَّرتُ والحذَرْ ... ليسَ يُنْجي مِنَ القَدَرْ
ليسَ من يكتُمُ الهوى ... مِثْلَ من باحَ واشْتَهرْ
إنَّما يَعرِفُ الهوى ... منْ على مُرِّهِ صَبَرْ
نَفسُ يا نفسُ فاصبْري ... إنَّهُ من صَبَرْ ظَفرْ
وقال:
قامتْ تُودِّعُنا والعينُ ساكِبَةٌ ... كأنّ إِنسانَها في لُجَّةٍ غَرقُ
ثم استدارَ على أرجاء مُقلتِها ... مُبادِراً سَلساً كالدُرِّ يَستَبِقُ
كأَنه حين فار المأْقِيانِ به ... دُرٌّ تَحدَّرَ من أسلاكِهِ نَسَقُ
الحسن بن وهب:
لا وحُبّيك لا أُصا ... فِحُ بالدَّمعِ مَدمَعا
من بكى شَجوَهُ تَعزّى ... وإنْ كان مُوجَعا
ابنُ الروميّ:
ولمَّا أَزمَعوا بيناً وشدّوا ... هَوادِجَهم بأثناءِ النُسوعِ
تلاقَيْنا لقاءً لافْتِراقٍ ... كِلانَا منه ذو قلبٍ مَروعِ
فما افْترَّتْ شَفاهٌ عن ثغور ... بل افْترَّتْ جفونٌ عن دموعِ
عبد الله بن أبي الشّيص:
جَعلتْ تُواصِلُ بالدُموعِ دُموعا ... جَزَعاً ولم تَكُ قبلَ ذاكَ جَزوعا
وجرى لها دمعٌ يُعصْفُرهُ دمٌ ... في صَحن وجنتِها فعاد نجيعا
فكأنَّه خَرزُ العَقيقِ مُفَصَّلاً ... بالدُّر يُحسَبُ سِلكُهُ مقطَوعا
ابن مناذر:
كانوا بعيداً فكنتُ آملُهم ... حتى إذا ما تقاربوا هجروا
فالبعدُ مِنهمْ على جفائِهمُ ... أَنفعُ من هَجرِهم إذا حَضروا
إبراهيمُ بنُ العبّاس:
ألا لا يضرُّ النفسَ هجرانُ ذي الهوى ... إذا غالَهُ صرفُ النّوى ومقادرُهْ
ولكنَّ مثلَ الموتِ هجرانُ ذي الهوى ... حِذارَ الأَعادي والحبيبُ مُجاورُهْ
الأحوص:
يا بيتَ عاتكةَ الذي أتغزَّلُ ... حَذرَ العِدى وبهِ الفؤادُ موكَّلُ
اسم الکتاب :
المحب والمحبوب والمشموم والمشروب
المؤلف :
السري الرفاء
الجزء :
1
صفحة :
53
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir