responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجموع اللفيف المؤلف : ابن هبة الله    الجزء : 1  صفحة : 574
الصفحة الحديث
351 في كل دور الأنصار خير.
356 أوصيك بإطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة والناس نيام.
358 ويحك يابن سمية تقتلك الفئة الباغية.
359 إن عمارا جلدة ما بين عيني وأنفي، وإذا بلغ من المرء ذلك فقد بلغ.
360 يا عمّ والله ما سددت عن أمري، وما أنا أسكنت عليا، ولكن الله أسكنه.
361 لا يعطى أحد من مجلسي هذا شيئا ولا يفي به إلّا أسقاه الله من طينه الخبال.
363 من فارق الجماعة شبرا فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه.
363 يا أم سلمة شر ما ذهبت فيه أموال الناس البنيان.
365 تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله، ثم تعمل بعد ذلك برهة بالرأي، فاعلموا بالرأي فقد ضلوا.
366 لتتبعن سنن الذين من قبلكم شبرا شبرا وذراعا بذراع، حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه.
365 يا علي، إنها ستكون فتن وسيحاجك قومك.
366 أتدرون أي القرآن أعظم.
366 آيتان من آخر سورة البقرة تكفيان قراءة ليلة.
367 أحسن الناس صوتا بالقرآن أخشاهم لله.
367 من تعلم القرآن ثم نسيه خطّ بكل آية درجة، وجاء يوم القيامة مخصوما.
373 صلاة في مسجدي هذا كألف صلاة في غيره إلا المسجد الحرام.
373 صلاة في المسجد الحرام خير من مائة ألف صلاة.
374 لا ترقدوا في مسجدي هذا.
375 اعرض يا حسان عن ذكر علقمة، فإن أبا سفيان ذكرني عند هرقل فشعث مني فرد عليه علقمة.
377 من سأل وعنده ما يغنيه فإنما يستكثر من جمر جهنم.
379 خير أهل المشرق عبد القيس.
380 يا أشج إن فيك خلتين يحبهما الله ورسوله ... الحلم والأناة.
382 إن ابنك هذا لا يجني عليك ولا تجني عليه.
382 إن هذه الصدقات أوساخ أيدي الناس وإنها لا تحل لمحمد ولا لآل محمد.
382 والذي نفس محمد بيده لا يدخل قلب عبد الإيمان حتى يحبكم الله ورسوله.
385 اللهم اغفر للأنصار ولأبناء الأنصار ولأبناء أبناء الأنصار.
385 مرحبا بالأنصار لا يسألون اليوم شيئا إلا أعطيتكموه، ولا أسأل ربي شيئا إلا أعطانيه.
492 مثل المؤمن مثل الخامة في الزرع تفيئها الريح، ومثل المنافق مثل الأرزة وهي الصنوبرة.

اسم الکتاب : المجموع اللفيف المؤلف : ابن هبة الله    الجزء : 1  صفحة : 574
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست