اسم الکتاب : القرط على الكامل المؤلف : ابن سعد الخير الجزء : 1 صفحة : 182
ش: المعروف: كلمة حق أريد باطل، ويروى أنه كان نقش خاتم علي بن أبي طالب رضي الله عنه " الرجز ":
يا غالبي حسبك من غالب ... ارحم علي بن أبى طالب
وقوله " 555،7135 " ووقف فيها عين أبى نيزر.
ش: في بعض النسخ الصحاح: نيزر بكسر الزاي، وهو دون مصروف.
وقوله " 556،7136 " وقد تفضخ جبينه عرقا.
ط: يقال: تفضخت القرحة: إذا تنفتحت، وتفضخ الجسد بالشحم: إذا تشقق وتفضخ عرقا.
وقوله " 556،7136 " فانتكف العرق عن جبينه.
ط: يقال: نكف الدمع عن خده: نحاه عن خده بيده.
وقوله " 558،7139 " أشاعوا أن عليا رجع عن التحكيم ورآه ضلالا.
ط: معنى التحكيم هنا، ما كانوا عقدوا عليه من تحكيم أبي موسى الأشعري وعمرو بن العاص.
وقوله " 558،7140 " فحكمت
ط: أي قالت: لا حكم إلا الله.
وقوله " 559،7140 " قمص مرحضة.
ط: أي مغسولة يقال: رحضت الثواب إذا غسلته.
وقوله " 559،7140 " الهدنة بينه وبين أهل الحديبية.
ط: الصحيح: أهل مكة بالحديبية.
وقوله " 760،7142 " فامذقردمه.
ش: يقال: امذقر دمه إذا انقطع، وكذلك اللبن، وروى غيره: فما امذقر جمه، على النفى، وكذلك فسره أبو عبيد في الشرح فقال: قال الأصمعي: االامذقرار أن يجمع الدم ثم يتقطع قطعا ولا يختلط بالماء، وقال في الغريب المصنف: " قال " أبو عبيدو الممذقر المختلط، وقال في حديث عبد الرحمن بن خباب: ما امذقر دمه أ] ما اختلط دمه بالماء.
وقوله " 561،7144 " وأنت توعم أنك تأخذ المطبع بالعاصي " 153:ب " ثم خرج في عقب هذا اليوم.
ش: إنما خرج مرداس في أيام عبيد الله بن زياد كما ذكر بعد هذا.
وقوله " 561،7144 " ويروى الزبيريون ام مالكا كان يذكر عثمان وعليا وطلحة والزبير.
ش: هذا والذي قبله المذكور عن مالك بن انس، باطل عليه، وكذب عنه.
وقوله " 563،7146 ".
ط: قال أبو سعيد السكري: مرقشى يعنى: امرؤ القيس.
وقوله " 563،7146 ".
يا تيم تيم عدي.... البيت.
ش: في كتاب سيبويه: أن هذا البيت لبغيض، ولد جرير
وقوله " 563،7146 ":
" يا زيد اليعملات الذبل ".
ش: في السيرة: أن رواحة ارتجز بهذا الرجز في توجهه إلى مؤتة غازيا، واميرهم زيد بم حارثة، وفي " السيرة " بدل قوله: عليك، هديت، وأنشد ابن هشام:
" تطاول الليل هديت فانزل ".
وقوله " 564،7148 " وأصغر عن الطبع.
ط: إنما الطبع: المل ومنه قول لبيد: " كرواينا الطبع " ومحال أن تضاف الروايا إلى ظرف أصغر من سطحية، ومن جماعة إبل، والطبع أيضا النهر.
وقوله " 564،7148 " والتعلة ما ارتفع من الأرض في مستقر المسيل.
ط: إنما التعلة مجرى الماء وتفسير أبى إياها، بما فسرها به، يخرجها عن ذلك، وقالوا: التعلة من الأضداد، يكون ما راتفع وما انحدر، أي ما يسيل منه الماء، ويندفع، وما يسيل إليه.
وقول عارق الطائي " 564،7139 " " الطويل ":
فان لم يعبر بعض ما قد فعلتم ... لأنتحين للعظم ذو انا عارقه
ويروى ش: " يغير بعض ما قد فعلتم " وبهذا البيت سمى عازقا، واسمه قيس بن جروة بن سيف بن وائلة بن عمرو بن أمان بن عمرو بن ربيعة ابن جرول بن ثعل.
" 154:ألف " وعلى قول الحسن بن هاني الحكيمي " 564،7151 ":
حب المدامة ذو سمعت به ... لم يبق لي في غيرها فضلا.
ط: إنما هو: " إن المدامة ذو سمعت بها " وأرى الذي حمل أبا العباس على تفسيرها، إن لم يكن يسبق حفظه، توهمه أن ذو في هذه اللغة لا يقع على الواحد المذكر، وليس كذلك بل هو بهذا الفظ: المذكور والمؤنث والواحد والجميع.
وقوله " 565،7152 " وفي حديث عبد الله بن عمرو: رجل يقال له ذو الخويصرة " أو الخنيصرة ".
"؟ " وذو الخويصرة أكثر.
وقوله " 565،7153 " فأتوه بها فنصبها.
ش: أي رفعها ليراها الناس، من أجل كان انذرهم بالمخدج.
وقوله " 566،7153 " ويروى عن أبى الجلد.
ش: اسم أبى الجلد، جيلان بن فروة، من التابعين، بصرى.
وقوله " 566،7154 " وهي التي قد استحقت أن يحمل عليها فعلية مثل حقيقة.
ش: حقيقة على هذا المعنى غير مسموعة، قال غيره: أن فعائل يجمع عليه الثلاثي المؤنث المضاعف مثل حرة وحرائر وكنه وكنائن، وكذلك حقة وحقائق.
اسم الکتاب : القرط على الكامل المؤلف : ابن سعد الخير الجزء : 1 صفحة : 182