responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السحر الحلال في الحكم والأمثال المؤلف : الهاشمي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 96
(ضيَاع الْعُمر فِي عبثٍ ولهوٍ ... - _ ضلالٌ لَا يشابهُ ضلالُ)

(ظننتُ أَنِّي وَحدي مخطيءٌ فَإِذا ... - _ أَفعَال كل بني الدُّنْيَا كأفعالي)

(قد يدْرك المتأنّي بعض حَاجته ... - _ وَقد يكون مَعَ المستعجل الزَّلل)

(وَرُبمَا فَاتَ بعض النَّاس أمرهمو ... - _ مَعَ التأني وَكَانَ الْأَمر لَو عجلوا)

(وأشدُّ مَا ألقاهُ من ألم الجوى ... - _ قرب الحبيب وَمَا إليهِ وُصُول)

(كالعيس فِي الْبَيْدَاء يَقْتُلهَا الظما ... - _ والماءُ فَوق ظُهُورهَا مَحْمُول)

(دعيني أنل مَا لَا ينَال من العلى فصعب ... - _ العلى فِي الصعب والسهل فِي السهل)

(تريدين إِدْرَاك الْمَعَالِي رخيصةً ... - _ ولابدَّ دون الشهد من إبر النحلِ)

(لعلَّ عتبك محمودٌ عواقبه ... - _ وَرُبمَا صحَّت الْأَجْسَام بالعللِ)

(لِأَن حلمك حلمٌ لَا تكلفهُ ... - _ لَيْسَ التكحل فِي الْعَينَيْنِ كالكحلِ)

(هِيَ شدَّة يَأْتِي الرخَاء عقيبها ... - _ وأسىً يبشر بالسرور العاجلِ)

(وَإِذا نظرت فَإِن بؤساً عَاجلا ... - _ للمرء خيرٌ من نعيمٍ زائلِ)

(كفى الْمَرْء نقصا أَن يُقَال بِأَنَّهُ ... - _ معلِّم صبيان وَإِن كَانَ فَاضلا)

(يَا رب جودٍ جرَّ فقر امريءٍ ... - _ فَقَامَ فِي النَّاس مقَام الذَّلِيل)

(فاشدد عرى مَالك واستبقه ... - _ فالبخل خير من سُؤال الْبَخِيل)

اسم الکتاب : السحر الحلال في الحكم والأمثال المؤلف : الهاشمي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 96
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست