responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السحر الحلال في الحكم والأمثال المؤلف : الهاشمي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 77
(يسْعَى وَيجمع جاهداً مستهتراً ... - _ جدا وَلَيْسَ بآكل مَا يجمع)

(وَلم أر مثل الْخَيْر يتْركهُ امْرُؤ ... - _ وَلَا الشَّر يَأْتِيهِ امْرُؤ وَهُوَ طائع)

(أرى كل ريحٍ سَوف تسكن مرّة ... - _ وكلُّ سماءٍ عَن قَلِيل تقشّعُ)

(أفادتني القناعة كلَّ عزّ ... - _ وأيُّ غنى أعزُّ من القناعة)

(اقبل من الدَّهْر مَا أَتَاك بِهِ ... - _ من قرَّ عينا بعيشه نَفعه)

(اطوِ كشحاً عَن الْجزع ... - _ يصنع الدَّهر مَا صنع)

(إنَّ السِّلَاح جَمِيع النَّاس تحملهُ ... - _ وَلَيْسَ كلّ ذَوَات المخلب السبعُ)

(إِن الْمُرُوءَة لَيْسَ يُدْرِكهَا امرؤٌ ... - _ ورث المكارم عَن أَبٍ فأضاعها)

(أُولَئِكَ إخْوَان الصَّفاء رُزقتهم ... - _ وَمَا الكفُّ إِلَّا أصْبع بعد أصْبع)

(شهدتْ عَلَيْهِ بِهِ شَوَاهِد رِيبة ... - _ وعَلى الْمُرِيب شواهدٌ لَا تُدفع)

(قد يدْرك الشَّرفَ الْفَتى وَرِدَاؤُهُ ... - _ خَلِقٌ وجيب قَمِيصه مرقوع)

(صلابة الْوَجْه لم تغلب على أحد ... - _ إِلَّا تَكَامل فِيهِ الشَّر واجتمعا)

(ذهب الَّذين يُعاش فِي أَكْنَافهم ... - _ وَبَقِي الَّذين حياتهم لَا تَنْفَع)

(إِذا لم تستطع أمرا فَدَعْهُ ... - _ وجاوزه إِلَى مَا تَسْتَطِيع)

اسم الکتاب : السحر الحلال في الحكم والأمثال المؤلف : الهاشمي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 77
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست