responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السحر الحلال في الحكم والأمثال المؤلف : الهاشمي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 49
(بكلِّ تداوينا فَلم يشف مَا بِنَا ... - _ على أَن قرب الدَّار خير من الْبعد)

(عَلَيْك بِالصّدقِ وَلَو أَنه ... - _ أحرقك الصدْق بِنَار الْوَعيد)

(وابغ رض الله فأشقى الورى ... - _ من أَسخط الْمولى وأرضى العبيد)

(عَن الْمَرْء لَا تسْأَل وسل عَن قرينه ... - _ فَكل قرين بالمٌ قَارن يَقْتَدِي)

(لقد أسمعتَ لَو ناديتَ حيَّا ... - _ وَلَكِن لَا حَيَاة لمن تنادي)

(ونارٌ لَو نفخت بهَا أضاءَت ... - _ وَلَكِن أَنْت تنفخ فِي رماد)

(الْخَيْر أبقى وَإِن طَال الزَّمَان بِهِ ... - _ والشرُّ أَخبث مَا أوعيت من زَاد)

(يجود بِالنَّفسِ إِن ضنَّ الْجواد بِهِ ... - _ والجود بِالنَّفسِ أقْصَى غَايَة الْجُود)

(سبكناهُ ونحسبهُ لجيناً ... - _ فأبدى الْكِير عَن خبث الْحَدِيد)

(يُعاد حديثُه فيزيد حسنا ... - _ وَقد يُستقبح الشَّيْء المُعاد)

(وَإِن قَلِيل الحبِّ بِالْعقلِ صَالح ... - _ وَإِن كثير الحبِّ بِالْجَهْلِ فَاسد)

(أما ترى الدَّهْر وَهَذَا الورى ... - _ كهِرَّةٍ تَأْكُل أَوْلَادهَا)

(إِذا كَانَ غير الله للمرءِ عُدَّة ... - _ أَتَتْهُ الرَّزايا من وُجُوه الْفَوَائِد)

(عوَّدتني البرَّ فَلَا تنسنى ... - _ فَالنَّاس يعتادون مَا عُوّدوا)

(النَّاس أَخْلَاقهم شتّى وَإِن جُبلوا ... - _ على تشابه أَرْوَاح وأجساد)

اسم الکتاب : السحر الحلال في الحكم والأمثال المؤلف : الهاشمي، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 49
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست