responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التمثيل والمحاضرة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 350
آخر:
إذا التقت الأبطال كنتم ثعالباً ... وأسد الشّرى إن هيّجتكم مآدب
آخر:
المرء في بلدته ضائع ... واللّيث في غيضته جائع
البحتري:
وما الكلب محموماً وإن طال عمره ... ألا إنّما الحميّ على الأسد الورد
علي بن الجهم:
أو ما رأيت اللّيث يألف غيله ... كبراً وأوباش السّباع تردّد
المتنبي:
لولا العقول لكان أدنى ضيغمٍ ... أدنى إلى شرفٍ من الإنسان
وله:
إذا رأيت نيوب اللّيث بارزةً ... فلا تظننّ أن اللّيث مبتسم
أبو فراس:
وما الأسد الضّرغام إلا فريسةً ... إذا لم تطل أنيابه والأظافر
ابن الرومي:
والليث لابس جنّةٍ من نفسه ... ذو هيئةٍ تكفيه أن يتأهّبا
وما شبل ذاك الليث إلا شبيهه ... وغير عجيبٍ أن ترى الشّبل يأسد

اسم الکتاب : التمثيل والمحاضرة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 350
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست