responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التمثيل والمحاضرة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 286
غيره:
إيّاك أن تحقر الرجال فما ... يدريك ماذا يكنّه الصّدف
استكنّوا كالدّرّ في الأصداف
شغل الحلي أهله أن يعارا
وإذا الدرّ زان حسن وجوهٍ ... كان للدرّ حسن وجهك زينا
ابن الرومي:
وما الحلي إلا حيلةٌ لنقيصةٍ ... يتمم من حسنٍ إذا الحسن قصّرا
فأمّا إذا كان الجمال موفّراً ... كحسنك لم يحتج إلى أن يزوّرا
كم بين وسواس الحليّ ... وبين وسواس الهموم

الطّيب
لا مخبأ لعطرٍ بعد عروس.
وهل يصلح العطّار ما أفسد الدّهر
عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لو كنت تاجراً لما اخترت على العطر شيئاً، إن فاتني ربحه لم يفتني ريحه. من طاب ريحه زاد عقله.

اسم الکتاب : التمثيل والمحاضرة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 286
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست