responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التمثيل والمحاضرة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 234
آخر:
ولما شكوت الحبّ، قالت: أما ترى ... مناط الثريّا وهو منك بعيد
فقلت لها: إن الثريّا وإن نأت ... يصوب مراراً نوؤها فيجود
آخر:
وكنت الثريّا حين غادت وأشرقت ... أمنّا بها الآفات بعد حذارها
آخر:
وكنّا في اجتماعٍ كالثريّا ... فصرنا فرقةً كبنات نعش
المهلبي الوزير:
حليليّ إني للثريّا لحاسدٌ ... وإني على ريب الزّمان لواجد
أيجمع منها شملها وهي سبعةٌ ... وأفقد من أحببته وهو واحد
البحتري:
وحسن دراريّ الكواكب أن ترى ... طوالع في داجٍ من اللّيل، غيهب
وله:
لا تنظرنّ إلى العباس من صغرٍ ... في السّن وانظر إلى المجد الذي شادا
إن النّجوم نجوم الليل أصغرها ... في العين أبعدها في الجوّ إصعادا
وله:
كالفرقدين إذا تأمّل ناظرٌ ... لم يعل موضع فرقدٍ عن فرقد

اسم الکتاب : التمثيل والمحاضرة المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 234
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست