responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التطفيل وحكايات الطفيليين المؤلف : الخطيب البغدادي    الجزء : 1  صفحة : 63
بِنَيْسَابُورَ, أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ, أَخْبَرَنَا أَبُو عُتْبَةَ أَحْمَدُ بْنُ الْفَرَجِ الْحِمْصِيُّ, أخبرنا بقية.
وَأَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ, أَخْبَرَنَا خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ الأَطْرَابُلُسِيُّ فِي كِتَابِهِ إِلَيَّ, أَخْبَرَنَا أَبُو عُتْبَةَ أَحْمَدُ (بْنُ) الْفَرَجِ, أَخْبَرَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ.

أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ خَالِدٍ أَبُو زَكَرِيٍّ- وَقَالَ خَيْثَمَةُ: أَبُو زَكَرِيَّا- ثُمَّ اتَّفَقَا عَنْ روح القاسم, عن سعيد ابن أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ, عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ, عَنْ عَائِشَةَ, قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ دَخَلَ عَلَى قَوْمٍ لِطَعَامٍ لَمْ يُدْعَ إِلَيْهِ فَأَكَلَ, دَخَلَ فَاسِقًا وَأَكَلَ مَا لا يَحِلُّ" وَقَالَ خَيْثَمَةُ: "مَا لا يحل له". ("سنن البيقهي" 7265) .
أخبرناه الحسن ابن أَبِي بَكْرٍ, أَخْبَرَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ دَعْلَجٍ الْمُعَدَّلُ, أَخْبَرَنَا موسى بن هارون, أخبرنا أبو عُثْمَانُ هُوَ سَعِيدُ بْنُ عَمْرٍو, أَخْبَرَنَا بَقِيَّةُ, حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ خَالِدٍ, عَنْ رَوْحِ بْنِ الْقَاسِمِ, عَنِ الْمَقْبُرِيِّ, عَنْ عُرْوَةَ, عَنْ عَائِشَةَ, قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "من دَخَلَ عَلَى قَوْمٍ لِطَعَامٍ لَمْ يُدْعَ لَهُ, فَأَكَلَ ,دَخَلَ فَاسِقًا وَأَكَلَ حَرَامًا".
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُعَدَّلُ, أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ, أَخْبَرَنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرٍ, أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ هُوَ ابْنُ سُلَيْمَانَ, عَنِ ابْنِ أَبِي حُنَيْسٍ - كَذَا قَالَ لَنَا أَبُو

اسم الکتاب : التطفيل وحكايات الطفيليين المؤلف : الخطيب البغدادي    الجزء : 1  صفحة : 63
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست