responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التذكرة الحمدونية المؤلف : ابن حمدون    الجزء : 1  صفحة : 242
[591] قال ابن مسعود رضي الله عنه: العلم أكثر من أن يحصى فخذوا من كلّ شيء أحسنه.
[592]- وقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: انظروا إلى من تحتكم ولا تنظروا إلى من فوقكم.
[593]- وقال أيضا صلّى الله عليه وسلّم: جبلت القلوب على حبّ من أحسن إليها وبغض من أساء إليها.
[594]- ومن كلامه أيضا: [1] - كرم الرجل دينه ومروءته عقله، وحسبه عمله. [2] - خير الأمور أوسطها. [3] - كلّ ميسّر لما خلق له.

[591] نسب في جامع بيان العلم 1: 127 لابن عباس، ولا بن سيرين في العقد 2: 208 وللشعبي في نثر الدر 5: 50 وللرسول في مجموعة ورام 2: 15 وورد دون نسبة في كتاب الآداب: 68 وللحسن بن علي في الايجاز والاعجاز: 9 وانظر مطالع البدور 1: 7.
[592] كشف الخفا 1: 243 والمقاصد الحسنة: 103 وقد جاء على صور مختلفة عند مسلم وأحمد وابن حبان؛ ومن صوره عن أبي ذر «أوصاني خليلي أن أنظر الى من هو دوني ولا أنظر إلى من هو فوقي» . وانظر الشهاب: 24 (اللباب: 131) وكتاب الآداب: 4 والتمثيل والمحاضرة: 25 ومحاضرات الراغب 1: 517.
[593] مسند أحمد 2: 254، 482 واتقان الغزي: 43 وأمثال الماوردي: 56/أوكشف الخفا 1:
395 والمقاصد الحسنة: 171 والشهاب: 19 (اللباب: 103) وقد أخرجه أبو نعيم في الحلية وابن حبان في روضة العقلاء، وانظر كتاب الآداب: 70 والتمثيل والمحاضرة: 25 والبيان والتبيين 2: 99 ومحاضرات الراغب 1: 648، 2: 31، 40 (ونسب لعائشة) والبصائر 7: 328 (وفيه مزيد من التخريج) .
[594] حشد المؤلف هنا مجموعة من الأحاديث، وإليك تخريجها واحدا واحدا:
1- كشف الخفا 2: 143 والمقاصد الحسنة: 315 والشهاب: 7 (اللباب: 34) .
2- كشف الخفا 1: 469 والمقاصد الحسنة: 205 وقد مرّ تخريجه على صورة مثل في مقدمة الكتاب ص: 23.
3- هذا جزء من حديث، انظر البخاري (تفسير السورة: 192، وأدب: 120 وقدر: 4 وتوحيد: 54) ومسلم (قدر: 6- 8) والترمذي (قدر: 3) وابن ماجه (مقدمات:
10) ومسند أحمد 1: 6، 29، 82، 129 ... ومحاضرات الراغب 1: 451
اسم الکتاب : التذكرة الحمدونية المؤلف : ابن حمدون    الجزء : 1  صفحة : 242
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست