responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البديع في نقد الشعر المؤلف : أسامة بن منقذ    الجزء : 1  صفحة : 39
فخلستُ منه قبلةً ... عطشي بها لما رويتُ
آخر:
في كل خلق خلةٌ مذمومةٌ ... ووراء كلِّ محببٍ مكروهُ
وقال آخر:
فلماذا أبيعه ... وبروحي أشتريه
وقال آخر:
متصعدٌ زفراته متحدرٌ ... عبراته أبداً قريح مآق
رقت مياهُ وجوههنّ لناظرٍ ... وقلوبهنّ عليه غيرُ رقاق
وبعض العلماء يجعل التطبيق أن تجيء الكلمة بمعنيين كقوله: واللؤم فيهم كاهل وسنام. ويسمى: التكافؤ.
وقال آخر:
أضحى الأمينُ محمدٌ ... للدينِ نوراً يقتبسْ
تبكي البدورُ لضحكه ... والسيف يضحكُ إن عبسْ
وقال الصنوبري:
رشأٌ سمعت لخده ولصدغهِ ... في هذه الدنيا حديثاً سائرا
فإذا رأيت عليه طرفاً واقعاً ... فأعلم بأنَّ هناك قلباً طائرا
الشريف الرضي رضي الله عنه:

اسم الکتاب : البديع في نقد الشعر المؤلف : أسامة بن منقذ    الجزء : 1  صفحة : 39
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست