اسم الکتاب : الإيضاح في علوم البلاغة المؤلف : القزويني ، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 5
ونوع تعرفه ولا تتكلم به وهو أحمدها[1]، وذكر بزر جمهر حكيم الفرس فضائل الكلام ورذائلة في كلمة مترجمة رواها صاحب الموازنة[2]. إلى آخر هذه الكلمات والآراء.
2- ثم ألفت بعد ذلك كتب تجمع كثيرًا من الآراء والدراسات الموجزة حول البلاغة وبحوثها. ومن هذه الكتب: مجاز القرآن لأبي عبيدة م 207هـ والفصاحة للدينوري م 280هـ[3] والتشبيه والتمثيل للفضل بن نوبخت[4] وصناعة الكلام للجاحظ[5]، ونظم القرآن [6] والتمثيل [7] له أيضًا، والبلاغة وقواعد الشعر للمبرد[8].. وفي الكامل إشارات لمسائل كثيرة في البلاغة، وكذلك الرسالة العذراء لابن المدبر، والبلاغة للحراني"9"، وقواعد الشعر لثعلب، وقد نشرته عام 1948 بشروح كثيرة، والبلاغة والخطابة للمروزي [10] والمطابق والمجانس لابن الحرون [11] وتهذيب الفصاحة لأبي سعيد الأصفهاني[12] وإعجاز القرآن في نظمه وتأليفه للواسطي المعتزلي م 306هـ، وصنعة البلاغة للباحث، وللسيرافي م 368هـ. ونظم القرآن لابن الأخشيد [13]، وكذلك لابن أبي داود م 316هـ [14] وكتاب الرد على من نفى المجاز في القرآن للحسن بن جعفر [15] ومن هذه الكتب أيضًا المفصل في البيان، والفصاحة للمرزباني م 378هـ.
على أن أهم الكتب التي تناولت بعض مسائل البلاغة بالبحث، [1] 219 جـ1 العمدة. [2] 183 الموازنة. [3] 116 الفهرست لابن النديم. [4] 383 المرجع. [5] 38 الجاحظ لمردم. [6] 40 المرجع. [7] 76 جـ6 معجم الأدباء. [8] 88 فهرست، 144 جـ7 معجم الأدباء.
9 178 فهرست. [10] 215 فهرست. [11] 212 فهرست. [12] 197 فهرست. [13] 57 و58 فهرست. [14] 324 فهرست. [15] 520 فهرست.
اسم الکتاب : الإيضاح في علوم البلاغة المؤلف : القزويني ، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 5