اسم الکتاب : الإيضاح في علوم البلاغة المؤلف : القزويني ، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 136
وبعد فقد تعاونت هذه الطبقات في خدمة البيان، ولها جميعًا أثرها في نشأته وتطوره.
2- ومن الكتب الأولى التي ألفت في دراسات البيان وموضوعاته: مجاز القرآن لأبي عبيدة، وكتاب البيان لابن السكيت[1] وكتاب الفصاحة للدينوري[2]، وكتاب التشبيه والتمثيل
للفضل بن نوبخت[3]، وصناعة الكلام للجاحظ[4]، وكتاب التمثيل له[5]، ونظم القرآن أيضًا[6] وقواعد الشعر وكتاب البلاغة للمبرد[7]، وللحراني كتاب في البلاغة[8]، ولثعلب قوا عد الشعر، ولابن مقسم تلميذه كتاب المدخل إلى صناعة الشعر[9]، وللمروزي كتاب البلاغة والخطابة[10] ولابن الحرون كتاب المطابق والمجانس [11]، ولأبي سعيد الأصفهاني كتاب تهذيب الفصاحة[12]، وللباحث كتاب صنعة البلاغة [13] ولمحمد بن يزيد الواسطي المعتزلي م 306هـ كتاب إعجاز القرآن في نظمه وتأليفه ولابن الأخشيد كتاب نظم القرآن[14] وكذلك لابن أبي داود 316هـ [15] وللحسن بن جعفر كتاب في الرد على من نفى المجاز في القرآن[16].
3- وبعد فقد كان البيان العربي في القرن الثالث مزيجًا من [1] 208/ 1 كشف الظنون. وقد يكون في هذا الكتاب عرض للأدب وألوانه كالبيان والتبيين. [2] 116 فهرست. [3] 383 فهرست. وهو فارسي خدم المنصور والمهدي. [4] 28 الجاحظ لمردم. [5] 41 المرجع، 79/ 6 معجم الأدباء. [6] 40 الجاحظ لمردم. [7] 88 فهرست، 144/ 7 معجم الأدباء. [8] 178 فهرست. [9] 26 بغية الوعاة. [10] 215 فهرست. [11] 212 فهرست. [12] 197 فهرست. [13] 57 و58 فهرست. [14] 324 فهرست. [15] 52 الفهرست. [16] فهرست أيضًا.
اسم الکتاب : الإيضاح في علوم البلاغة المؤلف : القزويني ، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 136