مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
المؤلف :
الشمشاطي
الجزء :
1
صفحة :
2
والمِعْضَدً: الذِي يُمْتَهَن في قَطْعِ الشَّجرِ وغيرِه. والخَشِيبُ: الصَّقِيل: المُهنَّد، مَنْسُوبٌ إِلى الهِنْد. اليَمَانِي: منسوبٌ إِلى اليَمن. المَشْرَفِيّ: مَنسوب إِلى المَشَارِف، وهي قُرىً للعَرب تَدْنو من الرِّيف، القُسَاسِيّ: نُسِبَ إلى جَبَلِ قُسَاسٍ فيه مَعْدِنُ حَدِيدٍ، العَضْب: القاطع المُطَبِّق، الذي إِذا أَصابَ المَفْصل قَطَعه، لا يَمِيل يَميناً ولا شِمالاً، المُذَكّرَة: سُيوفٌ شِفَارُها ذُكورٌ ومُتُونها من أَنيثِ الحَديد. سَيْفٌ سَقّاط: الذي يَقْطَع الضَّرِيبة ثمّ يَسْقط إِلى الأَرْضِ. والسُّرَاط: الذي يَقْطع كل شْيءٍ، كأَنّه من الاسْتِراطِ. نَصْلٌ أَزْرَقُ، إِذا كان أَبيضَ. ولمُزَرِّدٍ:
وأَملَسَ هِنْدِيّ متَى يَعْلُ حَدُّه ... ذُرا البَيْضِ لم تَسْلَم عليه الكَوَاهِلُ
سُلاف حَدِيدٍ ما يَزَالُ حُسَامُهُ ... ذَلِيقاً وقَدَّتْهُ القُرُون الأَوَائلُ
ولأَوْس بن حَجَر:
وأَبْيَضَ هِنْدِيَّاً كأَنّ غِرَارَه ... تَلأْلؤُ بَرْقٍ في حَبِيٍّ تَكَلَّلاَ
إِذَا سُلَّ مِنْ غِمْدٍ تَأَكَّلَ أَثْرُهُعلَى مِثْلِ مِصْحَاةِ اللُّجَيْنِ تَأَكُّلاَ
كأَنّ مَدَبّ النَّمْلِ يَتَّبِع الرُّبَا ... ومَدْرجَ ذَرٍّ خَافَ بَرْداً فأَسْهَلاَ
علَى صَفْحتَيه بعْدَ حِينِ جِلاَئه ... كَفَى بالَّذي أُبْلي وأَنْعَتُ مُنْصُلاَ
ولأَعرابِيّ:
يَكْفِيكَ من قَلَعِ السَّماءِ مُهنَّدٌ ... فوقَ الذِّرَاعِ ودُونَ باعِ البائعِ
صافي الحَديدَة قد أَضَرَّ بنَصْلِهِ ... طُولُ الدِّيَاس وبَطْنُ طَيْرٍ جائِعِ
أُمِرَ البَوَارقُ والرِّيَاحُ بحَمْلِهِ ... فحَمَلْنَه لمَضايرٍ ومَنَافِعِ
وتَرَى مَضارِبَ شَفْرَتَيْه كأَنَّهَا ... مِلْحٌ تَناثَرَ من وَراءِ الدَّارعِ
ولرجلٍ من أَشجع:
صافِي الحديدة لا تُشْوِي ضَريبتُه ... يَبِيت وَهْوَ ضَجِيعي دُون أَطْمَارِي
لم يَنْبُ بي قطُّ في أَمرٍ أَهُمّ به ... ولا تَحدَّثَ بينَ الناسِ أَسْراري
كأَنّ مَتْنيْهِ من عَهْدِ الصِّقَال به ... مَتْنَا خَلِيجِ رَبِيعٍ ماؤُهُ جارِي
وأَنشدَنا أَبو الحسن الأَخفش في السيوف:
ومُسْترْدَفَاتٍ هُن عَوْنٌ على السُّرَى ... حِسَانٌ وما آثارُهَا بحِسَانِ
وكالطّائرِ المُنْقَضِّ في لَمعانِهِ ... لدَى الرَّوْعِ سَامٍ دائمُ الخَفَقانِ
وأيضاً:
ومُهَنَّدٍ كالمِلْحِ ليس بحَدِّهِ ... عَهْدٌ بتَمْوِيهٍ ولا بِصقالِ
تُرْضِيكَ هزَّتُهُ إِذا خَفّقْتَهُ ... وتَقول حين تَراه هذا بَالِي
وهذا مأْخوذ من قول امرئ القيس بن حُجْر:
مُتَوَسِّداً عَضْباً مَضارِبُه ... في مَتنِه كمَدَبَّةِ النَّمْلِ
يُدْعَى صَقِيلاً وهو ليس له ... عَهْدٌ بتَمْوِيهٍ ولا صَقْل
وللأُخَيطِل:
وبكَفِّه عَضْبُ الذُّبَابِ مُهَنَّدٌ ... يَرْتَجُّ فيه ماؤُهُ المَوّارُ
نجْمٌ إِذا أَطْلَعْتَه في مُهْجةٍ ... خَمَدَتْ ولكِنْ كُلُّه أَنْوَارُ
وكَأَنهُ الأَقْدارُ إِلاّ أَنّه ... سَبَّاقُ ما تَأْتِي به الأَقْدارُ
ولصالح بن جَنَاحٍ:
أنعَمْ صَبَاحاً بالسُّيوفِ وبالقنَا ... إِنّ السُّيوُفَ تَحيَّة الفُرْسَانِ
وجَرّدَ مُوسَى الهادي سيفَ عَمْرو بن مَعِْدِ يكَرِبَ الصَّمصامَة، ووَضعه بين يدَيه، وأَذِنَ للشُّعراء فدخَلوا، ودَعَا بمِكْيَل فيه بَدْرَة دَنانِير وقال: قولوا في هذا السَّيف، فمن أَصاب صِفَتَه فهذا له، فبدَرَهم ابنُ يَامِينَ البصرِيُّ فقالَ:
حاز صَمْصامةَ الزُّبَيْدِيّ من بَي ... نِ جميعِ الأَنام مُوسَى الأَمِينُ
سَيْفَ عَمْرو وكان فيما سَمِعْنَا ... خَيْر ما أُغْمِدَتْ عليه الجُفونُ
أَخضَرَ اللَّوْن بَيْنَ حَدَّيْه بُرْدٌ ... مِنْ ذُبَاحٍ تَمِيسُ فيه المُتُونُ
اسم الکتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
المؤلف :
الشمشاطي
الجزء :
1
صفحة :
2
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir