responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمثال من الكتاب والسنة المؤلف : الترمذي، الحكيم    الجزء : 1  صفحة : 51
إِلَى صَلَاة الْمغرب على قيراطين قيراطين أَلا فَأنْتم)
فَغضِبت الْيَهُود وَالنَّصَارَى وَقَالُوا نَحن أَكثر أعمالا وَأَقل عَطاء فَقَالَ (أظلمتكم من حقكم شَيْئا) قَالُوا لَا قَالَ (فَإِنَّمَا هُوَ فضلي أوتيه من أَشَاء)
النَّاس كإبل مائَة

وَمِنْهَا مَا رُوِيَ عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه قَالَ (إِنَّمَا النَّاس كَالْإِبِلِ الْمِائَة لَا تكَاد تَجِد فِيهَا رَاحِلَة)
مثل الْمُؤمن مثل النَّخْلَة

وَرُوِيَ عَن مُجَاهِد رَحمَه الله قَالَ صَحِبت ابْن عمر رَضِي الله عَنهُ من مَكَّة إِلَى الْمَدِينَة فَمَا سمعته يحدث عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَّا هَذَا الحَدِيث (مثل الْمُؤمن مثل النَّخْلَة إِن جالسته نفعك وَإِن شاركته نفعك وَإِن شاورته نفعك وَإِن صاحبته نفعك وكل شَيْء من شَأْنه مَنَافِع فَكَذَلِك النَّخْلَة كل شَيْء من شَأْنهَا مَنَافِع)

اسم الکتاب : الأمثال من الكتاب والسنة المؤلف : الترمذي، الحكيم    الجزء : 1  صفحة : 51
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست