responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمثال المولدة المؤلف : الخُوَارِزْمي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 364
ويوم واردات- وهو بينهما [1] .
ويوم تحلاق اللّمم- وهو بينهما [2] .
ويوم بنات قين- وهو مكان [3] .
ويوم بعاث و [يوم] ملهم- وهما بين الأوس والخزرج [4] .
ويوما الكلاب- وأحدهما بين شرحبيل وسلمة الملكين، والآخر بين

[1] المجمع 2: 442، العقد الفريد 5: 218- 219، ومعجم البلدان 5: 347.
[2] المجمع 2: 349 وفيه أنه هو نفسه «يوم التحالق» ، نهاية الأرب: 459، وأيام العرب: 162- 168.
[3] في المجمع 2: 442 « ... مكان كانت به وقعة في زمن عبد الملك بن مروان» ، وفي معجم البلدان 1: 495 أن هذه الوقعة كانت بين بني فزارة وبني كلب أيام عبد الملك بن مروان. وعلى هذا يكون المؤلّف قد وهم في عدّة يوما من أيّام الجاهلية، على أنه من اللافت للنظر أن الميداني يعدّه كذلك رغم نصه أنه وقعة أيام عبد الملك، وكأنه ينقل عن الخوارزمي نقلا يذهله عن علمه.
[4] في المجمع 2: 441 أن يوم بعاث «بين الأوس والخزرج في الجاهلية» وأن يوم «ملهم: ... بين تميم وبني حنيفة» ، وفي معجم البلدان 1: 451، 5: 195 أنهما يومان الأول منهما بين الأوس والخزرج على حين قال عن ملهم «ويوم ملهم من أيّامهم» ، ونصّ القلقشندي في النهاية: 459 على أنه «كان بين تميم وحنيفة» ، مما يعني أن المؤلف قد وهم حين عدّهما كليهما بين الأوس والخزرج. وفي العقد الفريد 5: 90 أن يوم ملهم هو يوم الحائر. وفي بعاث ينظر أيام العرب: 73- 84.
اسم الکتاب : الأمثال المولدة المؤلف : الخُوَارِزْمي، أبو بكر    الجزء : 1  صفحة : 364
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست