أتيتك خالا وابن عمّ وعمّة ... ولم أك قدحا لاصقا بك يشعب
فصل واشجات بيننا من قرابة ... ألا صلة الأرحام أبقى وأقرب
ولا تجعلنّي كامرىء ليس بينه ... وبينكم قربى، ولا متنسّب
فعلم المعيطيّ أنّه يعرّض به؛ فقال: ما رأيت كاليوم شعرا بمدحة.
فعندها قال عبد الملك هذه المقالة «1» .
[1387]- الدّراهم أرواح تسلّ.
تقول في الأمر بالإقدام:
[1387]- في المجمع 1: 274: « ... تسيل» ، ولعله تحريف.