[1294]- كأنّه سفينة نوح.
1295- وكأنّه عامل البندنيجين. وذلك لكثرة أجلابها، وثقل خراجها من بين طساسيج الشام «1» .
وتقول للرجل العابس:
[1296]- كأنّ وجهه مغسول بمرقة زيت.
وللرجل السّريع:
[1297]- كأنّه سهم زالق.
وتقول:
[1298]- كأنّه خليفة الخضر.
[1294]- ينظر: 640.
[1296]- في المجمع 2: 172 « ... بمرقة الذئب» ، وهو تحريف، لأن الذئب لا تكون منه مرقة، ولأنهم إنما نصّوا على الزيت لما ينتاب عضلات الوجه من تشنّج تضايقا من لزوجته.
[1297]- ينظر المجمع 2: 172.
[1298]- ينظر: 383.