[356]- وأكيس من قرد.
[357]- وإنّه لبستان.
[358]- أرّطي إنّ خيرك بالرّطيط.
[359]- فلان لا يعقد الحبل، ولا يحوك المحجن، ولا يصلح لشيء.
[360]- استه أضيق من ذلك. إذا ادّعى ما يعجز عنه.
[361]- بين وعده وإنجازه فترة نبيّ.
362- لا تلقاه حتى تلقى الله تعالى.
[356]- في المجمع 2: 169 « ... قشّة» ، وفسّر القشّة بجرو القرد، ثم قال: «يضرب مثلا للصغار خاصة» .
[357]- في المجمع 2: 330 «ما هو إلّا بستان- للظريف» . وأظنّه هنا مسوقا على سبيل السخرية، أو التنافر.
[358]- جمهرة الأمثال 1: 144، وفسّره بقوله: «أي تذمّري، وطوّلي، وصيحي، إن خيرك لا يأتي إلّا بذلك» ، والمجمع 1: 296، واللسان- رطط.
[359]- المراد هنا بالمحجن- كما أظنّ- الخوص، يقال: أحجن الثّمام- كما في مقاييس اللغة- خرجت خوصته.
[360]- جمهرة الأمثال 1: 109، وروايته: «استه أضيق» ، ونسبه إلى مهلهل «قاله حين أخبر أنّ جسّاسا قتل كلييا» .
[361]- المجمع 1: 120.