responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإعجاز والإيجاز المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 91
من نصح الخدمة نصحته المجازاة «1» أهل الدنيا كركب يساق بهم وهم نيام.
من أحب البقاء؛ فليعد للنوائب قلباً صبوراً.
من عجائب الدنيا أن نبكي من ندفنه، ونطرح التراب على وجه من نكرمه.
الموت سهم مرسل إليك..
وعمرك بقدر سفره إليك.
عقوبة الحاسد من نفسه.
لا يرضى عنك الحاسد حتى تموت.
55- القاهر بالله «2»
من يشتري جسدي بأمر خامل، ورفعتي بسلامة وضيع! وكان يقول: من صنع خيراً وشراً بدأ بنفسه.
56- الراضي بالله «3»
كان يقول: من طلب عزاً بباطل أورثه الله ذلاً بحق.
57- نصر بن أحمد «4»
قال يوماً لأبي الطيب الظاهري، وكان يهجو بني سامان:
يا أبا الطيب حتى متى تأكل خبزك بلحوم الناس؟!

اسم الکتاب : الإعجاز والإيجاز المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 91
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست