responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأصمعيات المؤلف : الأصمعي    الجزء : 1  صفحة : 99
26 - غريقة بن مسافع العبسى
7 - (هوت أمه مَاذَا تَضمَّنَ قَبْرُهُ ... مِنَ الجُودِ والمعْروفِ حينَ يَنُوبُ)
8 - (جَمُوعُ خلالِ الخيرِ مِنْ كُلِّ جانبٍ ... إذَا جاءَ جيّاءٌ بهنَّ ذَهُوبُ)
9 - (مُفيدٌ مُلَقَّى القائدات معود ... لِفعلِ النَدَى للمُعدَماتِ كَسُوبُ)
10 - (فَتى لَا يُبالي أَن يكون بجسمه ... إِذا نَالَ خلات الكرامِ شُحُوبُ)
11 - (غَنِينَا بخيرٍ حِقبةً ثمَّ جَلَّحَتْ ... علينَا الَّتِي كُلَّ الرجالِ تُصِيبُ)
12 - (فأبقَتْ قَلِيلا ذَاهباً وتَجَهَّزتْ ... لآخرَ والراجِي الحياةَ كَذُوبُ)
13 - (وأَعلمُ أنَّ الْبَاقِي الحيَّ مِنهُمَا ... إِلَى أجلٍ أقْصَى مَدَاهُ قَريبُ)
14 - (فلوْ كانَ مَيتٌ يُفتدي لَفَدَيتُهُ ... بمَا لمْ تكُنْ عنْهُ النفوسُ تَطِيبُ)
15 - (بعينيَّ أَو يُمنَى يَدي وقيِلَ لي ... هوَ الغانمُ الجذلانُ حينَ يَؤوبُ)
16 - (فإنْ تكُنِ الأيامُ أحسنَّ مرّة ... إِلَيّ فقَدْ عادَتْ لهُنَّ ذَنُوبُ)
17 - (كثيرُ رَمادِ القِدرِ رَحبٌ فنَاؤُهُ ... إِلَى سندٍ لَمْ تحتجنه غيوب)

اسم الکتاب : الأصمعيات المؤلف : الأصمعي    الجزء : 1  صفحة : 99
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست