responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأزمنة والأمكنة المؤلف : المرزوقي    الجزء : 1  صفحة : 509
فتأملت نظمها رأيتها أشبه شيء بما وصف. وهذا من حسن التّشبيه، وهذا كما شبّهوا الكوكبين المتدانيين اللّذين على منطقة الجوزاء بالعذبة، والعذبة في اللغة طرف السّوط، وما أرسل من شراك النّعل، وكذلك عذبة العمامة والغصن، والعذبة الطّرادة أيضا. وكما قال بعضهم: راية السّماك يعني رمحه، ويسمى السّماك وحده حارس السّماء، لأنّه يرى أبدا لا يغيب تحت الشّعاع فلا طلوع له ولا غروب.

اسم الکتاب : الأزمنة والأمكنة المؤلف : المرزوقي    الجزء : 1  صفحة : 509
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست