اسم الکتاب : الأدب الجاهلي في آثار الدارسين قديما وحديثا المؤلف : عفيف عبد الرحمن الجزء : 1 صفحة : 223
11- الفصل التاسع: البنية المضادة.
البنية المضادة I: بنية الحصار الزمني.
البنية المضادة II: القصيدة خارج الزمن.
البنية المضادة III: التجربة الانفجارية.
12- الفصل العاشر: البنية والزمن.
زمن النص.
13- الفصل الحادي عشر: آفاق للارتياد.
في مكونات النص: الصورة الشعرية.
14- الفصل الثاني عشر: إشارات ختامية: النصوص المدروسة.
ملحق: الأصمعيات.
المفضليات.
الجمهرة، ديوان الأعشى.
أما المحاولة فهي محاولة لتأسيس نمط من البحث في الشعر الجاهلي, يمكن الوثوق بالنتائج التي يصلها علميًّا والاستناد إلى ما تبلوره من معطيات, وذلك بتوسيع نطاق المادة المدروسة وإخضاعها لمنهج يجمع بين العمل الإحصائي الشامل وبين العمل التحليلي الدقيق.
أما النتائج فكانت تجاوز الأحكام التقليدية التي نبعت من مادة محدودة جدًا لا تتجاوز في كثير من الأحيان المعلقات وعددًا من القصائد المشهورة للشعراء البارزين.
ومن النتائج أيضًا مفهوم البنى التوليدية وعملية التحولات التي تخضع لها, ومنها التصور الجديد لوجود دائرتين متعارضتين في الشعر الجاهلي هما: دائرة الثقافة المركزية والثقافة المضادة. ولكن أهم النتائج أحداثًا للمفاجأة, ففي الوهم الذي علق بأذهاننا قرونًا طوالًا عن طغيان الأطلال في الشعر الجاهلي. وكذلك أن ثَمَّة دلالات عقائدية "أيديولوجية" وفنية لورود مثل هذه النصوص في مجموعات معينة دون أخرى, ولدى بعض الشعراء دون غيرهم.
أما الدكتور عدنان حيدر فقد نشر دراسة في جزئين في مجلة Edebiyat the Mu'allaqa of Imru' al - Qays: Its Structure and Meaning في العدد
اسم الکتاب : الأدب الجاهلي في آثار الدارسين قديما وحديثا المؤلف : عفيف عبد الرحمن الجزء : 1 صفحة : 223