responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاختيارين المفضليات والأصمعيات المؤلف : الأخفش الأصغر    الجزء : 1  صفحة : 743
8 ... منهم رأيت عياناً، أو تحدثه
وما تنبأ عن عادٍ، وعن إرم
9 ... وقبل ذلك، من ملكٍ، ومغبطةٍ
بادوا، فكانوا كفيء الظل، والحلم
"من ملك" أي: من ملك. فخفف. قال طرفة:
ليت لنا، مكان الملك عمرو ... رغوثاً، حول قبتنا، تخور
و"مغبطة": مفعلة من الغبطة.

10 ... أو مثلما قالت الثكلى لواحدها:
لو مات آخر هذا الجيش لم ألم
ويروى: "لم ألم" أي: لم ألم أحداً، و"ألم": آت ما ألام عليه. يقال: ألام الرجل يليم إلامةً فهو مليم، إذا أتى ما يلام عليه. و"الثكلى وجمعها ثكالى: التي مات ولدها. وأراد ب"واحدها": ولدها. أي: ليس لها غيره ويروى: "لو مات آخر هذا الناس لم ألم".

11 ... فالله يعلم في رسلٍ، وفي أزفٍ
والله أعلم، بالآلاء، والنعم

اسم الکتاب : الاختيارين المفضليات والأصمعيات المؤلف : الأخفش الأصغر    الجزء : 1  صفحة : 743
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست