responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاختيارين المفضليات والأصمعيات المؤلف : الأخفش الأصغر    الجزء : 1  صفحة : 387
المسربة": شعر الصدر، إذا كان ممتداً إلى السرة، في دقةٍ. وإنما يعني أنه قد أسن، فصار ذا تجارب.

16 ... وحلبت هذا الدهر، أشطره
وأتيت ما آتي، على علمِ
"أشطره" يعني: جربت خيره وشره.

17 ... ترجو الأعادي أن أصالحها؟
جهلاً، توهم صاحب الحلم!
ويروى: "أصالحها*سفهاً".

18 ... أرأيت إن سبقت إليك يدي
بمهندٍ، يهتز في العظم:
19 ... هل ينجينك، إن هممت به،
عبداك، من لخمٍ، ومن جرمِ؟
20 ... لا تأمنن قوماً، ظلمتهم
وبدأتهم، بالغشم، والشتمِ

اسم الکتاب : الاختيارين المفضليات والأصمعيات المؤلف : الأخفش الأصغر    الجزء : 1  صفحة : 387
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست