responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاختيارين المفضليات والأصمعيات المؤلف : الأخفش الأصغر    الجزء : 1  صفحة : 351
47 ... ولي النبعة، من سلافها
ولي الهامة، منها، والكبر
"النبعة" يريد: معظم الأمر. أي: أنا في المغرس الجيد، ليس من رديء الشجر. و"السلف": من تقدم، من القوم.

48 ... ولي الزند، الذي يورى، به
إن كبا زند لئيم، أو قصر
هذا مثلٌ. يقال: إن زنده يوري، إذا طلب أمراً أدركه. فيقول: أنا في الموضع، الذي إن طلبت أمراً أدركته. ويقال: وريت بك زنادي، أي: قوي بك أمري. ويقال "كبا الزند" إذا لم يخرج ناراً. وأكبى الرجل إذا لم تخرج نار زنده.

49 ... فأنا المذكور، في هاماتها
بفعال الخير، إن فعل ذكر
50 ... أعرف الحق، [فلا أنكره]
وكلابي أنس، غير عقر

اسم الکتاب : الاختيارين المفضليات والأصمعيات المؤلف : الأخفش الأصغر    الجزء : 1  صفحة : 351
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست