responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسواق الذهب المؤلف : شوقي،ق أحمد    الجزء : 1  صفحة : 120
من ظن أنه يرضى أبدا يوشك أن لا يرضي أحدا من ذهب بنفسه فقدها، ومن ذهب بولده ضيعه السجون إذا امتلأت انفجرت للنفس على كل ما عملت علل من هواها ربما منعتك الحقوق الكلام وألجمت العهود فاك بلجام البلشفية قيصرية. لها جبروت الملك وسرفه، وليس لها جلاله ولا شرفه الوقت عدو مجتهد، لا يدافعه إلا مجتهد الولد ثقل إذا فسد، ثكل إذا فقد لو لم يرقص الدينار في النار، ما رقص على الأظفار قيد الحديد عسر، وقيد الحرير لا ينكسر، لعن الله القيد كله لا يقع الملق إلا في نفس غرير أو مغرور

اسم الکتاب : أسواق الذهب المؤلف : شوقي،ق أحمد    الجزء : 1  صفحة : 120
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست