responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب الكتاب المؤلف : الصولي    الجزء : 1  صفحة : 226
ويقال لهذه الثمان الثغر. ثم الأنياب وهن أربع، ثم الضواحك والنواجذ، وهن ثمان، ويقال لهن العوارض، ثم الأرحاء وهي الأضراس: أربعة من فوق وأربعة من تحت في جانبي الفم، وهي الطواحن. واللحي مركب الأسنان وهو الفك، واللثة: اللحم الذي فيه الأسنان، والدردر مغارز الأسنان في اللثة، والعمور اللحم الذي بين الأسنان الواحد عمر، وأضراس الحلم ضرسان: ثنتان في آخر الأضراس من أسفل لا من أعلى إذا صار الإنسان رجلاً.
وما كان له خف مثل الجمل والنعامة، فإنه يقال لفمه: مشفر وما كان له ظلف قيل له: المرمة والمقمة والجحفلة للحافر والخراطيم للسباع والمنسر والمنقار للطائر.

الأطعمة
يقال: الوليمة، ولطعام الأبنية الوكيرة، ولطعام الولادة الخرس، لأن ما تطعم النفساء خرسة، وطعام الختان إعذار، وطعام القادم من سفر نقيعة.
ويقال: قرمت إلى اللحم قرمة، وعمت إليه عيمة. ويقال: يدي من اللحم غمرة وزهمة لأن الزهم الشحم، ومن الزبد واللبن وضرة،

اسم الکتاب : أدب الكتاب المؤلف : الصولي    الجزء : 1  صفحة : 226
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست