اسم الکتاب : أدب الكتاب المؤلف : الصولي الجزء : 1 صفحة : 185
هل ما بقي إلا كما قد فاتنا ... يوم يكر وليلة تحذونا
ويقال: سبت وسبتان وأسبت وسبوت وأسبات وأسابت وأسابيت. وأحد وأحد وأحدان وأحاد وآحاد وأحدات. واثنين واثنايان وأثان وأثانين. وثلاثاء وثلاثاوان وثلاثوات. وأربعاء وأربعاوان وأربعاوات. وخميس وخميسان وأخمسة وخميسات. وجمعة وجمعتان وجمع وجمعات.
ومحرم ومحرمان ومحرمات ومحاريم ومحارم، وصفر وصفران وصفرات وصفارى وأصفار وصفارين، وربيع وربيعان وربيعات وأرابيع، وتقول: شهر ربيع وشهرا ربيع وأشهر ربيع، وجمادى وجماديان وجماديات، ورجب ورجبان ورجبات وأرجبة وأرجاب وأرجب وأراجيب ورجائب ورجابي. وشعبان وشعبانان وشعبانات وشعابين. ورمضان ورمضانان ورمضانات وأرمضة وأرامضة وأراميض ورماضى ورماضين، وشوال وشوالان وشوالات وشواويل، وذو القعدة وذوا القعدة وذوات القعدة وذوو القعدة، وذو الحجة مثله.
وتقول: أكريت الدار مشاهرة ومسانهة ومياومة ومناهرة وملايلة ومساوعة من الساعات.
قال أبو بكر محمد بن يحيى: حدثني محمد بن سهل الأحوال ابن أبي يوسف قال: سمعت ابن إسرائيل يذكر قلة مدة الوزراء فقال: كان هذا الأمر مزامنة، ثم صار معاومة، ثم صار مشاهرة، ثم
اسم الکتاب : أدب الكتاب المؤلف : الصولي الجزء : 1 صفحة : 185