responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب الكتاب المؤلف : الصولي    الجزء : 1  صفحة : 119
ترى للسيوع بحيزومها ... ندوباً وللدف منها سطارا
والكاتب مسطر وساطر. ويقال للذي يصلح بها الورق سطوره في دفاتره حتى لا تعوج سطوره " مسطرة "، وقد سطر إذا كتب خاصة إذا لم يذكر شيئاً، علم أنه للكتابة لكثرة الاستعمال وقد يقال: سطر نخله إذا غرسه على استواء. قال رؤبة:
إني وآيات سطرن سطرا.
وقال الله جلت عظمته: " والطور وكتاب

اسم الکتاب : أدب الكتاب المؤلف : الصولي    الجزء : 1  صفحة : 119
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست