responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر مغني اللبيب عن كتاب الأعاريب المؤلف : ابن عثيمين    الجزء : 1  صفحة : 91
للقسم، فلو قلت: علمت أن زيدا ليقومن، وجب فتح همزة إن.
2- الزائدة، كالداخلة على خبر المبتدأ، كقوله:
50 - أم الحليس لعجوز شهربه ... ترضى من اللحم بعظم الرقبه1
3- لام الجواب، إما لـ "لو" أو لـ "لولا" أو للقسم، مثل: {لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا} [2]، {وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ} [3]، {تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا} [4].
4- اللام الموطئة وتسمى: المؤذنة، وهي الداخلة على أداة شرط للإيذان بأن الجواب بعدها مبني على قسم مقدر لا على الشرط، سميت موطئة لأنها

1 هذا الرجز، لرؤبة بن العجاج أو لعنترة بن عروس، انظر: شرح التسهيل 2/30، وابن عقيل 1/336، واللسان مادة شهرب، والدرر 2/187. الشاهد فيه: لعجوز إذ دخلت اللام زائدة على خبر المبتدأ.
[2] سورة الأنبياء. الآية: 22.
[3] سورة البقرة. الآية: 251.
[4] سورة يوسف. الآية: 91.
اسم الکتاب : مختصر مغني اللبيب عن كتاب الأعاريب المؤلف : ابن عثيمين    الجزء : 1  صفحة : 91
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست