responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر مغني اللبيب عن كتاب الأعاريب المؤلف : ابن عثيمين    الجزء : 1  صفحة : 18
الثالث: أن تقع زائدة، كقوله:
7- ياليت شعري ولامنجامن الهرم ... أم هل على العيش بعد الشيب من ندم1
الرابع: أن تكون للتعريف كما نقل عن حمير وطيء مثل: أمقمر.
"أل" [2]: على ثلاثة أوجه:
الأول: أن تكون اسما موصولا مشتركا ويوصل بها اسم الفاعل واسم المفعول دون الصفة المشبهة واسم التفضيل، وقد توصل بظرف أو جملة اسمية أو فعلية فعلها مضارع وذلك خاص بالشعر.
الثاني: أن تكون حرف تعريف إما للعهد أو للجنس، والعهد إما ذكري أو ذهني أو حضوري، والجنس إما لاستغراق الأفراد، أو استغراق خصائص الأفراد، أو لتعريف الماهية.

1 هذا بيت من البسيط لسعد بن جؤية. انظر: الأزهية ص 131, والخزانة 8/161 والدرر 6/115. والشاهد فيه: أم هل على العيش فأم هنا زائدة.
[2] انظر: المغني ص71.
اسم الکتاب : مختصر مغني اللبيب عن كتاب الأعاريب المؤلف : ابن عثيمين    الجزء : 1  صفحة : 18
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست