responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر مغني اللبيب عن كتاب الأعاريب المؤلف : ابن عثيمين    الجزء : 1  صفحة : 124
[1]- أنها للتصديق.
2- للإيجاب، فلا يجوز: هل لم يقم.
3- تجعل المضارع للاستقبال.
4-5-6- لا تدخل على شرط ولا إن، ولا اسم بعده فعل في الاختيار.
7-8- أنها تقع بعد العاطف لا قبله وبعد أم مثل: {فَهَلْ يُهْلَكُ} [1]، {أَمْ هَلْ تَسْتَوِي} [2].
9- أنه يراد بالاستفهام بها النفي، نحو: {فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ} [3]، ولا تجوز الهمزة؛ أعلى الرسل إلا البلاغ.
10- تأتي بمعنى قد، {هَلْ أَتَى عَلَى الْأِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ} [4]، وقيل لا تأتي بمعنى قد والاستفهام في مثل هذا للتقرير، والله أعلم.

[1] سورة الأحقاف. الآية: 35.
[2] سورة الرعد. الآية: 16.
[3] سورة الرعد. الآية: 35.
[4] سورة الإنسان. الآية: 1.
اسم الکتاب : مختصر مغني اللبيب عن كتاب الأعاريب المؤلف : ابن عثيمين    الجزء : 1  صفحة : 124
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست