اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر الجزء : 1 صفحة : 442
المبرد: وهو الحيس بالفتح لا غير، وكذا الزنج والرصاص.
1621- ويقال: آسدت الكلب وأوسدته: أرسلته على الصيد، وأشليته: دعوته.
1622- ويقال: أصممت القارورة إذا شددت صمامها، وهو سدادها، وكذا سدادٌ من عوزٍ.
1623- ويقال للمخرز: إشفى.
1624- ويقال: حب المحلب، والمحلب الذي يحلب فيه.
1625- ويقال: جاء بإضبارةٍ من كتبٍ، وتجمع أضابير.
1626- ويقال: أخذته الذبحة والذبحة بفتح الباء فيهما جميعاً.
1627- ويقال: توي المتاع يتوى توىً، مقصورٌ.
1628- ويقال: رجلٌ أعشى وامرأة عشواء لا غير. وكذا رجلٌ أقنى وامرأةٌ قنواء لا غير، والجمع: عشوٌ وقنوٌ.
1629- وقال المازني: ويقال: أشهد فلانٌ على رجعة أهله، مفتوح الراء، وقيل: لا رجعة لي في كذا، بالفتح.
1630- ويقال: أصعد في الوادي وصعد إلى السطح.
1631- ويقال: ما أشد غمورة هذا النهر، إذا كان ماؤه يغمر من دخله.
1632- قال المازني: يقال: دليلٌ بين الدلالة، بالكسر؛ ودلالٌ
اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر الجزء : 1 صفحة : 442