responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 425
1538- ويقال: رجلٌ حصورٌ، إذا كان لا ينفق مع القوم في شرابهم.
1539- والسوار: المعربد.
1540- ورجلٌ شريبٌ وخميرٌ وسكير وسكران ملتخٌ, وملطخٌ, وما يبت, أي: ما يقطع أمراً, ونزيفٌ ومنزوفٌ: ذهب عقله من السكر, وقد نزف ينزف وأنزف, معناه: ذهب شرابه, وإذا أكثر الشرب قيل: أمغد إمغاداً, فإن أقله قيل: نضح, بالضاد, فإن روي ولم يزد قيل: نصح غير معجمةٍ, والترشف: مص الشراب, وأزغل الشراب: مج منه مجة, فإن أكثر من شرب الماء قيل: صئب وقئب وذئخ, فإن ارتوى منه قيل: تئق.
باب ذكر الشجاج
1541- والفقهاء محتاجون إلى معرفته, الدامية أيسر الشجاج. أول الشجاج: الحارصة, لأنها تشق الجلد؛ ثم الباضعة, وهي التي تشق اللحم بعد الجلد؛ ثم المتلاحمة, وهي التي أخذت اللحم ولم تبلغ

اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 425
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست