responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 422
والخامس المرتاح حظي بعده ... طرفٌ لعاطفه عليه يحمحم
وترى المؤمل وهو ثامنها به ... بهتٌ ويتبعه أغر ملطم
وترى السكيت ولا جواري بعده ... إلا الغبار معججٌ ومقتم
1522- وحكي: فرسٌ جوادٌ من خيلٍ جيادٍ، بين الجودة، والجودة؛ ورجلٌ جوادٌ من قومٍ أجوادٍ، بين الجود؛ وشيٌ جيدٌ بين الجودة، وقد جيد من العطش جواداً، وجاد بنفسه يجود جؤوداً، وهذا رجلٌ مجيدٌ إذا كان صاحب فرسٍ جوادٍ، ورجل مفرهٌ إذا كان له حمارٌ فارهٌ، لأنه يقال: له حمارٌ فارهٌ وأسود، ولا يقال فيه: جوادٌ ولا أدهم.
1523- والكميت للذكر والأنثى سواءٌ، وإنما صغر لأنه لم يخلص له لونٌ بعينه.
1524- وأكمحت الدابة إذا جذبت عنانه حتى ينتصب رأسه.
1525- وأكفحته إذا تلقيت فاه باللجام تضربه، من قولهم: لقيته كفاحاً، أي: استقبلته.
1526- وكبحته: جذبته إليك باللجام ليقف ولا يجري.
بابٌ ومن ذلك أسماء أنواع الطعام
1527- يقال لطعام العرس: الوليمة، وطعام الإملاك: النقيعة، وقد نقعت أنقع نقوعاً، وقيل: النقيعة: ما صنعه الرجل عند قدومه من

اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 422
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست