responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 407
باب أفعلته، فهو مفعولٌ
1383- أحمه الله، من الحمى، فهو محمومٌ؛ وكذا أسله وأهمه.
1384- وأحببته، فهو محبوبٌ ومحبٌ.
1385- وأسعدته، فهو مسعودٌ.
1386- أبر الله حجه، فهو مبرورٌ.
1387- أجنه الليل، فهو مجنونٌ، وكذا مزكومٌ ومكزوزٌ، فأما محزونٌ فالأصح: حزنه.
باب فعلت وفعلت باختلاف المعنى
1388- قنع الرجل: إذا رضي قناعةً، فهو قنعٌ وقانعٌ، وقنع يقنع قنوعاً: إذا سأل، فهو قانعٌ لا غير.
1389- ولذذت الشيء ألذه لذاذةً ولذ الشيء يلذ لذةً.
1390- لهوت به، ألهو لهواً: من اللعب، ولهيت عنه ألهى لهياً ولهياناً: من السهو والغفلة، ((وإذا استأثر الله بشيءٍ فاله عنه)) ، أي: اتركه.

اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 407
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست