responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 341
1132- وعن آخر تعجب من حسن دارٍ دخلها، فقال: قد كنت أعرفها في موضع غير هذا.
1133- وعن آخر، لم يفرق بين عرض الحائط وطوله وسمكه.
1134- وعن آخر، لم يعرف يمين القبلة وشمالها.
1135- وربما سألوا عما لا يلزمهم معرفته، نحو قولهم: كم في {العصر} واوأً؟ وكم في {إنا أنزلناه} ؟ وعن آيتين تجمع كل واحدة منهما اب ت ث؟ وكم في آية الكرسي من لام ألفٍ؟ وعن بيتٍ يجمع اب ت ث؟ وهذا تفسير ما مضى مما سألوا عنه.
1136- أما الذي لا يفرق بين عرض الحائط وطوله وسمكه؛ فعرضه البناء المبني, وطوله نواحيه, وسمكه ارتفاعه.
1137- وأما يمين القبلة وشمالها, فما كان عن يمينك إذا قابلتها فهو شمالها, وما كان عن شمالك إذا قابلتها فهو يمينها.
1138- وفي {العصر} عشر واواتٍ.
1139- وفي {إنا أنزلناه} ثلاثٌ.
1140- وأما الآيتان اللتان تجمع كل واحدةٍ منهما حروف اب ت ث, فقوله جل وعز {محمدٌ رسول الله} {ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنةً نعاساً} .
1141- وفي آية الكرسي لام ألفٍ اثنا عشر موضعاً.

اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 341
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست