responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 246
تحصوها} . ويجوز: ((وأتم نعماه عليك)) و ((نعماته)) ، ويجوز: ((ونعماته، ونعماته)) .
750- و ((فضله لديك وعندك)) واحد.
751- و ((جميل بلائه)) أي: نعمته.
752- و ((جميل آلائه)) أي: نعمه، واحدها إليٌ، ويقال إلى، ويقال: ألى.
باب ما يقع أواخر الكتب
753- من ذلك: ((فإن رأيت)) هو شرطٌ لا بد في جوابه من الفعل أو الفاء، ومعناه المستقبل.
فإن شئت جئت به مستقبلاً، فقلت: فإن تر ذلك فافعله أو تفعله.
وإن شئت أتيت بالأول مستقبلاً والثاني ماضياً.
وإن شئت جئت بالأول ماضياً والثاني مستقبلاً.
وإن شئت همزت على الأصل، فقلت: فإن تر ذلك فافعله، غير أنه لا صورة للهمزة، لأن قبلها ساكناً. وفي التثنية، فإن ترأيا ذلك، وفي الجمع فإن ترأوا على الأصل؛ وعلى التخفيف: فإن تريا،

اسم الکتاب : عمدة الكتاب المؤلف : النحاس، أبو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 246
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست