responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : علل النحو المؤلف : ابن الوراق    الجزء : 1  صفحة : 548
وعترة ورهط، فالنسب يَقع إِلَى لَفظهَا، سَوَاء كَانَت لشخص أَو وَاقعَة على مَعْنَاهُ، وَإِنَّمَا وَجب ذَلِك فِي النّسَب، لِأَنَّهَا لَو ردَّتْ إِلَى وَاحِدهَا، لم يكن من لفظ وَاحِدهَا أَن المُرَاد من هَذِه الجموع دون غَيرهَا، فبذلك وَجب بَقَاء لَفظهَا فِي النّسَب اسْما كَانَ لشخص، أَو كَانَ لجمع، فاعرفه.

اسم الکتاب : علل النحو المؤلف : ابن الوراق    الجزء : 1  صفحة : 548
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست