responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 405
....................................................................................

الأسئلة والتمرينات:
1 ما الأفعال القلبية التي تنصب مفعولين؟ وما أقسامها من حيث دلالتها في الخبر؟ ولم سميت بذلك؟ وضح ما تقول بالأمثلة.
2 ما معنى أفعال التصيير؟ اذكر ثلاثة منها، وضع كلا في مثال من إنشائك.
3 ما الإلغاء؟ وما التعليق؟ وما الفرق بينهما؟ وفيم يدخلان؟ وما أشهر المعلقات؟ مثل لما تقول.
4 اشرح قول ابن مالك الآتي: وابسط القول في حذف المعمول في هذا الباب:
ولا تجز هنا بلا دليل ... سقوط مفعولين أو مفعول
5 يستشهد النحويون بما يأتي في هذا الباب. بين موضع الاستشهاد، وأعرب ما تحته خط:
قال -تعالى: {إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا، وَنَرَاهُ قَرِيبًا} ، {وَظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ} ، {لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا} ، {وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئًا} ، {وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى} ، {وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا} ، {إِنِّي أَرَانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزًا تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ} ، {نَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ} ، {وَحَسِبُوا أَلاَّ تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُوا وَصَمُّوا} ، {وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ} .
ودعوتني وزعمت أنك ناصح ... ولقد صدقت وكنت ثم أمينا
لا أعد الإقتار عدما ولكن ... فقد من قد فقدته الإعدام
رأيت الله أكبر كل شيء ... محاولة وأكثرهم جنودا
وأخرني دهري وقدم معشرا ... على أنهم لا يعلمون وأعلم
6 تختص الأفعال القلبية المتصرفة بأمور. اذكر هذه الأمور، ووضحها بأمثلة.
7 ما معنى قول ابن مالك:
لعلم عرفان وظن تهمه ... تعدية لواحد ملتزمه
اذكر أمثلة موضحة لهذا البيت من إنشائك.
8 يقوم الفدائيون في فلسطين بأعمال غاية في التضحية؛ ليستردوا أرضهم المغتصبة، كون =
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 405
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست