responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح الكافية الشافية المؤلف : ابن مالك    الجزء : 1  صفحة : 251
فـ"لاحق": فرس و"شذقم": جمل و"هيلة": شاة و"واشق": كلب و"واسط": مدينة و"أيلة": موضع معروف.
"ص":
ومن ضروب العلم اسم الجنس ... أجروه كالشخصي دون لبس
فالثعلب اسم جنسه "ثعالة" ... والذئب -أيضًا- اسمه "ذؤالة"
كذا "أسامة" اسم جنس للأسد ... و"شبوة" العقرب فاحفظ ما ورد
وكل حكم ناله الشخصي ... في لفظه يناله الجنسي
"ش": ذكر العلم الشخصي يحصل من المسمى به استحضار حلاه التي تلحقه بالحاضر المشار إليه.
فقول القائل: "رأيت زيدًا" يقوم مقام: رأيت الشخص المتحلي بكذا، وكذا.
فأرادت العرب أن تجعل لجنس ما لا يؤلف[1] شخصه علمًا يقوم ذكره مقام قيود يتميز بذكرها من بين الأجناس ويجري[2] في

[1] ك وع "الجنس ما يؤلف".
[2] في الأصل "تجري".
اسم الکتاب : شرح الكافية الشافية المؤلف : ابن مالك    الجزء : 1  صفحة : 251
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست