responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حروف المعاني والصفات المؤلف : الزجاجي    الجزء : 1  صفحة : 74
وَأهل نجد يجعلونها من هلممن فيثنونها ويجمعونها وينونون
وتوصل بِاللَّامِ فَتَقول هَلُمَّ لَك وهلم لَكمَا
قَالَ الْخَلِيل أَصْلهَا لم ثمَّ زيدت الْهَاء فِي أَولهَا
وَخَالفهُ الْفراء فَقَالَ أَصْلهَا هَل ضم إِلَيْهَا أم والرفعة الَّتِي فِي اللَّام همزَة أم لما تركت نقلت إِلَى مَا قبلهَا
وَكَذَلِكَ اللَّهُمَّ أَصْلهَا يَا الله أمنا بِخَير فكثرت فِي الْكَلَام فاختلطت وَتركت الْهمزَة وَقد مضى ذكرهَا
138 -) عَن مَكَان الْبَاء قَالَ الله عز وَجل {وَمَا ينْطق عَن الْهوى} أَي بالهوى
وَالْعرب تَقول رميت عَن الْقوس أَي بِالْقَوْسِ
قَالَ امْرُؤ الْقَيْس
(تصد وتبدي عَن أسيل وتتقي ... بناظرة من وَحش وجرة مطفل) // الطَّوِيل //

اسم الکتاب : حروف المعاني والصفات المؤلف : الزجاجي    الجزء : 1  صفحة : 74
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست