اسم الکتاب : توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك المؤلف : ابن أم قاسم المرادي الجزء : 1 صفحة : 574
وزاد الأخفش "أظن وأحسب وأخال وأزعم وأوجد" ومستنده القياس[1].
وألحق بعضهم2 "أرى" الحلمية سماعا, كقوله تعالى: {إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلًا} [3] ومن منع تعديها قبل الهمزة إلى اثنين جعل الثالث حالا.
وألحق الحريري وابن معط "علم" وقد تقدم[4], ومما أغفل ذكره مع أفعال هذا الباب وهو منها "أرى" "مبينا"[5] للمفعول وهو مضارع أريت بمعنى: أظننت ولم يستعمل أظننت.
وذكر في شرح التسهيل: "أن "أرى" هذه لا ماضي لها وقد ذكره غيره[6]. [1] قياسا على أعلم وأرى، ولم يسمه. ا. هـ. السيوطي في الهمع 1/ 159.
2 هو ابن مالك "وزاد ابن مالك أرى الحلمية ... ". همع 1/ 159. [3] سورة الأنفال: 43. [4] علم المنقولة بالتضعيف. [5] ب، ج وفي أ "أمبنيا". [6] ب، ج وفي أ "بغيره".
اسم الکتاب : توضيح المقاصد والمسالك بشرح ألفية ابن مالك المؤلف : ابن أم قاسم المرادي الجزء : 1 صفحة : 574