responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النحو المصفى المؤلف : محمد عيد    الجزء : 1  صفحة : 74
- جاء في القرآن: {وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ} [1].
- وجاء في القرآن: {أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ} [2].
- وجاء في القرآن: {وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ} [3].
ما يجمع هذا الجمع من المفردات:
أهم الأسماء المفردة التي يأتي منها هذا الجمع صنوف أربعة هي:
1- ما كان في آخره تاء التأنيث مطلقًا، سواء أكان مؤنثا في المعنى أيضا مثل: "فاطمة، عائشة" أم كان مؤنثا في اللفظ فقط مثل: "معاوية، حمزة، طلحة، أسامة" وسواء أكان علما -كالأمثلة السابقة- أم صفة مثل: "مشهودة، عالية" فنقول في جمع المفردات السابقة جميعا على التوالي: "فاطمات، عائشات، معاويات، حمزات، طلحات، أسامات، مشهودات، عاليات".
2- ما كان في آخره ألف التأنيث مطلقا، سواء أكانت مقصورة مثل: "ليلى، نجوى، ذكرى" أم ممدودة مثل "لمياء، سمراء، لفَّاء" تقول في ذلك كله حين جمعه: "ليليات، نجويات، ذكريات، سمراوات، لفَّاوات".
3- ما كان خاليا من العلامتين السابقتين، ولكنه مؤنث تأنيثا معنويا مثل: "سعاد، زينب، سهير، ابتسام، إلهام" فتقول فيها جميعا: "سعادات، زينبات، سهيرات، ابتسامات، إلهامات".
4- ما كان خاليا من العلامتين السابقتين، ولكنه اسم جنس لغير العاقل

[1] من الآية 38 من سورة ق.
[2] من الآية 152 من سورة الصافات.
[3] من الآية 168 من سورة البقرة.
اسم الکتاب : النحو المصفى المؤلف : محمد عيد    الجزء : 1  صفحة : 74
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست