responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النحو المصفى المؤلف : محمد عيد    الجزء : 1  صفحة : 427
المفعول المطلق:
1- تمهيد صرفي: عن المصدر وأنواعه، وإفراده وتثنيته وجمعه.
2- المقصود بالمفعول المطلق لدى النحاة، ومعرفة صوره في اللغة.
3- ما ينوب عن المصدر في المفعول المطلق.
4- حذف عامل المفعول المطلق جوازا ووجوبا.
لاحظ الأمثلة الآتية:
لَمَسَ الطبيبُ موضع الألم لَمْسًا رقيقًا. "مصدر أصلي".
ثم فحص المريض فحصًا دقيقًا. "مصدر أصلي".
لمس الطبيب موضع الألمِ مَلْمَسًا رقيقا. "مصدر ميمي".
ثم فحص المريض مَفْحَصًا دقيقا. "مصدر ميمي".
وبعد أن لقط لمرضه لَقْطَةً بالأشعة. "مصدر: اسم مرة".
أمره أنْ يشربَ الدواء جَرْعَةً كل يوم. "مصدر: اسم مرة".
وطلب منه طِلْبَةَ الحريصِ على مصلحته "مصدر: اسم هيئة".
أن يعيش مدّةً عيشة الراحة "مصدر: اسم هيئة".
يأتي المصدر في اللغة العربية على الصور التالية:
المصدر الأصلي: وهو الذي يدل على مطلق الحدث الموجود في الفعل المشتق منه، مثل: "لَمْس، فَحْص، شجاعة، اقتحام، عَمَل، جِدّ".
المصدر الميمي: هو الذي بدئ بميم زائدة ودل على الحدث، مثل:

اسم الکتاب : النحو المصفى المؤلف : محمد عيد    الجزء : 1  صفحة : 427
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست