responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللمحة في شرح الملحة المؤلف : ابن الصائغ    الجزء : 1  صفحة : 47
فأغنى اختلاف صيغه عن إعرابه، والإعراب فيه فرع"[1].
وكقوله: "وقيل: اختير للفاعل الرّفع، وللمفعول النّصب، لثقل الضّمّة وخفّة الفتحة"[2].
5 - يعرض أقوال النّحاة وخلافاتهم كثيرًا[3]، ويختار أحد الأقوال أحيانًا[4]، ويدلّل لبعض الآراء الّتي يختارُها[5].
6- قد يشرح بعض الكلمات الغريبة في الشّواهد الشّعريّة؛ كقوله بعدذكره لقول الشّاعر:
وَلاَ تَرَى بَعْلاً وَلاَ حَلائِلاَ ... كَهُ وَلاَ كَهُنَّ إِلاّ عَاضِلاَ
(أي: غيورًا) [6].
وكذلك قوله بعد ذكره لقول الشّاعر:
لَوَاحِقُ الأقْرَابِ فِيهَا كَالْمَقَقْ
(أي: فيها مقق، وهو: الطّول) [7].

[1] يُنظر: ص 151 من النّصّ المحقّق.
[2] يُنظر: ص 311 من النّصّ المحقّق.
[3] يُنظر مثالاً على ذلك: ص 111، 128، 348، 411 من النّصّ المحقّق.
[4] يُنظر مثالاً على ذلك: ص 111، 182، 523 من النّصّ المحقّق.
[5] يُنظر مثالاً على ذلك: ص 182، 348، 507 من النّصّ المحقّق.
[6] يُنظر: ص 247 من النّصّ المحقّق.
[7] يُنظر: ص 247 من النّصّ المحقّق.
اسم الکتاب : اللمحة في شرح الملحة المؤلف : ابن الصائغ    الجزء : 1  صفحة : 47
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست