responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفصول المفيدة في الواو المزيدة المؤلف : العلائي، صلاح الدين    الجزء : 1  صفحة : 257
(أَلا رب ملتاث يجر كساءه ... نفى عَنهُ وجدان الرقين العظائما)
ولبشر بن أبي خازم
(فَإِن أهلك عُمَيْر فَرب زحف ... يشبه نقعه رهوا ضبابا)
وَلَا شكّ أَن هَذِه الأبيات كَثِيرَة وبسببها جعل ابْن مَالك التكثير فِي رب هُوَ الْغَالِب وَأنْشد ابْن عُصْفُور فِي ذَلِك أَيْضا قَول الشَّاعِر
(فيا رب يَوْم قد لهوت وَلَيْلَة ... بآنسة كَأَنَّهَا خطّ تِمْثَال)
وَقَوله
(فيا رب مكروب كررت وَرَاءه ... وعان فَككت الغل عَنهُ وفداني)

اسم الکتاب : الفصول المفيدة في الواو المزيدة المؤلف : العلائي، صلاح الدين    الجزء : 1  صفحة : 257
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست