اسم الکتاب : العمدة في إعراب البردة قصيدة البوصيري المؤلف : مؤلف العمدة في إعراب البردة الجزء : 1 صفحة : 154
(معشر) (19/ أ) منصوب على الاختصاص. بفعل محذوف، تقديره أخص، أو النداء.
(الإسلام) مضاف إليه.
(إنّ) بكسر الهمزة [1] وفتحها، وتشديد النون من الحروف المشبة بالفعل.
(لنا) خبرها مقدم.
(من العناية) بكسر العين وفتح النون [2] ، حال من الضمير في (لنا) .
(ركنا) اسم إن مؤخر.
(غير) بالنصب نعت ركنا.
(منهدم) مضاف إليه، وهذه الجملة تعليلية فعلى كسر (إنّ) فهي مستأنفة، وعلى الفتح فعلى تقدير [لام] العلة.
117-[لمّا دعا الله داعينا لطاعته ... بأكرم الرّسل كنّا أكرم الأمم]
(لما) بفتح اللام وتشديد الميم، حرف وجود لوجود، أو ظرف [3] بمعنى حين.
(دعا الله [4] ) فعل وفاعل.
(داعينا) مفعول (لدعا) سكنت پاؤه للضرورة، وقد جاء في غير الضرورة، كقولهم، أعطى القوس باريها، ويجوز أن تكون على لغة من يعرب المنقوص في أحوال الثلاثة بالحركات المقدرة. [1] في الديوان: بكسر الهمزة وفيها معنى التعليل. [2] متعلقان بحال محذوفة، ويصح التعليق بصفة من (ركنا) أي ركنا خاصا من العناية. [3] اسم شرط غير جازم مبني على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية. [4] في الأصل: دعى.
اسم الکتاب : العمدة في إعراب البردة قصيدة البوصيري المؤلف : مؤلف العمدة في إعراب البردة الجزء : 1 صفحة : 154